انتبـــــــه أخــــــي
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يا غلام أو يا غليم ، ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن ؟ قلت : بلى يا رسول الله ، قال
احفظ الله يحفظك
احفظ الله تجده أمامك
تعرف الى الله في الرخاء يعرفك في الشدة
إذا سألت فاسأل الله ، واذا استعنت فاستعن بالله
قد جف القلم بما هو كائن فلو أن الخلق كلهم ارادوا أن ينفعوك بشيء لم يقدره اله لك لم يقدروا عليه ، وإن أرادوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله عليك ، لم يقدروا عليه ، وإن أرادوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله عليك ، لم يقدروا عليه ، أعمل لله بالشكر واليقين ، واعلم أن في الصبر على ما تكره خيراً كثيراً ، وأن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وأن مع العسر يسرا وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف
القلق قلق في الحياة سببه قلق في الفكر قلق في الثقافة قلق في السياسة قلق في الاقتصاد
يرى الفالوجي أن القلق أصبح يمثل أزمة الجيل الحاضر لغياب الوعي الديني عند الكثير من شباب وشابات هذا الجيل ، إلا من رحم الله ومَنَّ عليه بنعمة الإيمان ، فلقد حبانا الله بنعمة القرآن الكريم وما فيه من نصوص صالحة لتعالج هموم الحياة ، في كل زمان وفي كل مكان ، فلنذهب سويا ً يا أخي القارئ عبر صفحات هذه الصفحة ، لنتبين ما أمسته بنفسي ، أزمة القلق ، علنا بفضل الله سبحانه وتعالى نجد الحل الأمثل لها ، وقد استهللت بحثي بذكر قول الله ألم نشرح لك صدرك ، لما فيها من شرح للصدور بعد الغم والضيق ، سائلا الله عز وجل أن يوفقنى في التغلب على مشكلة العصر القلق ويبعد عن عباد الله شبح الغم والضيق من خلال تقربهم الى الله والاستعانة به والله الهادي الى الصراط المستقيم وما توفيقي إلا بالله عليه تولكت وإليه أنيب
قال الله تعالى ، فمن يرد الله يهيده يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون، سورة الأنعام آية 125
قال الله سبحانه وتعالى ، إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ، سورة الإسراء آية 9
قال الله سبحانه وتعالى ، وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ، سورة الإسراء 82
قال الله سبحانه وتعالى ، وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد ، سورة ق آية 19
قال الله سبحانه وتعالى ، وإنا لما سمعنا الهدى آمنا به فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخصاً ولا رهقا ، سورة الجن 13
قال الله سبحانه وتعالى ، ومن يُعرِضِ عن ذكر ربه يسلُكهُ عذاباً صَعَداً ، سورة الجن 17
قال الله سبحان وتعالى ، ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى ، سورة طه 124
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يا غلام أو يا غليم ، ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن ؟ قلت : بلى يا رسول الله ، قال
احفظ الله يحفظك
احفظ الله تجده أمامك
تعرف الى الله في الرخاء يعرفك في الشدة
إذا سألت فاسأل الله ، واذا استعنت فاستعن بالله
قد جف القلم بما هو كائن فلو أن الخلق كلهم ارادوا أن ينفعوك بشيء لم يقدره اله لك لم يقدروا عليه ، وإن أرادوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله عليك ، لم يقدروا عليه ، وإن أرادوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله عليك ، لم يقدروا عليه ، أعمل لله بالشكر واليقين ، واعلم أن في الصبر على ما تكره خيراً كثيراً ، وأن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وأن مع العسر يسرا وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشء قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف
القلق قلق في الحياة سببه قلق في الفكر قلق في الثقافة قلق في السياسة قلق في الاقتصاد
يرى الفالوجي أن القلق أصبح يمثل أزمة الجيل الحاضر لغياب الوعي الديني عند الكثير من شباب وشابات هذا الجيل ، إلا من رحم الله ومَنَّ عليه بنعمة الإيمان ، فلقد حبانا الله بنعمة القرآن الكريم وما فيه من نصوص صالحة لتعالج هموم الحياة ، في كل زمان وفي كل مكان ، فلنذهب سويا ً يا أخي القارئ عبر صفحات هذه الصفحة ، لنتبين ما أمسته بنفسي ، أزمة القلق ، علنا بفضل الله سبحانه وتعالى نجد الحل الأمثل لها ، وقد استهللت بحثي بذكر قول الله ألم نشرح لك صدرك ، لما فيها من شرح للصدور بعد الغم والضيق ، سائلا الله عز وجل أن يوفقنى في التغلب على مشكلة العصر القلق ويبعد عن عباد الله شبح الغم والضيق من خلال تقربهم الى الله والاستعانة به والله الهادي الى الصراط المستقيم وما توفيقي إلا بالله عليه تولكت وإليه أنيب
قال الله تعالى ، فمن يرد الله يهيده يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون، سورة الأنعام آية 125
قال الله سبحانه وتعالى ، إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ، سورة الإسراء آية 9
قال الله سبحانه وتعالى ، وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ، سورة الإسراء 82
قال الله سبحانه وتعالى ، وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد ، سورة ق آية 19
قال الله سبحانه وتعالى ، وإنا لما سمعنا الهدى آمنا به فمن يؤمن بربه فلا يخاف بخصاً ولا رهقا ، سورة الجن 13
قال الله سبحانه وتعالى ، ومن يُعرِضِ عن ذكر ربه يسلُكهُ عذاباً صَعَداً ، سورة الجن 17
قال الله سبحان وتعالى ، ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى ، سورة طه 124