![¨°°o°°¨]§[° منتديات هجير الجوف °]§[¨°°o°°¨](https://i.servimg.com/u/f47/12/47/67/07/i_logo11.jpg){kind=logo}
الاختفاء المفاجئ
كان هناك قرية صغيرة وكان يعيش فيها الناس سعداء وفجأة جاءت إلى القرية امرأة ادعت أمامهم أنها تريد العيش معهم وكانت تظهر للناس أنها طيبة فقد كانت تعطي الفقراء المال وتطعم الجائعين من الناس و لاكن في الخفاء تطلب من الناس أن يرجعوا لها مالها وتأخذ الطعام الذي تعطي هي للجائعين ولكن كان في القرية رجل شجاع يعيش مع زوجته في سعادة لم يطمئن لأمر تلك المرأة و أ خذ يراقبها وعلم بكل شيء وكان ينتظر الوقت المناسب لكي يواجها بالأمر واتت تلك الفرصة حيث كانت وحدها في الغابة واخبرها وخافت أن يخبر أهل القرية بأمرها فكشفت عن نفسها أنها ساحرة شريرة وقد كانت تأتي إلى القرية لتحصل على ما تحتاجه من طعام وغيره وانتهزت هذه الفرصة حيث كانا وحدهما فحولته إلى وحش مخيف وأيضا جعلته غير قادر على الكلام حتى ذا حاول فإنه يخرج منه صوت يشبه صوت الزئير وهربت بعد ذالك ولاحظ سكان القرية اختفاء الرجل واخذوا يبحثون عنه دون جدوى وعندما كانوا يبحثون عنه في الغابة رآه احد أهل القرية وخاف كثيرا وبدأ بالصراخ فهرب بسرعة واخبر جميع الناس عن أمر ذالك الوحش وشعر أهل القرية أنهم في خطر وان ذالك الوحش قد يهاجمهم في أي لحظة وآخذو يرسلون بعض الرجال الشجعان للقضاء عليه ولكنهم لم ينجحوا لأنهم كلما رأوه هربوا وفي حين ذالك كانت الزوجة تفكر في سبب اختفاء زجها وقد لاحظت أن بعد أن اختفى زوجها اختفت تلك المرأة وظهر الوحش وأيقنت أن هناك علاقة بين كل هذه الأحداث ورأت أن من واجبها أن تتحرى أمر اختفاء زوجها بنفسها وذهبت إلى الغابة وفي الطريق قابلت الوحش وفي البداية خافت ولكنها تشجعت وقابلته ولقد فرح الوحش كثيرا وحاول أن يفصح عن نفسه وحاول بشتى الطرق ولكنه لم ينجح وخيرا خطرت على باله فكرة هي أن يحضر غصن ويكتب بها على الأرض وكتب كل ما حدث معه وتفاجأت حين علمت بأنه زوجها وذرفت عينيها بالدموع فرحا للقائه المنتظر طويلا وقررت أن تساعده في العثور على الساحرة وبدأت الرحلة وعندما وصلوا إلى الجبال قابلو رجل عجوز انه حكيم واخبروه بالحكاية ولحسن حظهم انه كان يعرفها وقال انو علاجه هو أن تموت الساحرة ودلهم على منزلها وذهبوا إليه حتى وصل الى منزلها وانتظروا حتى نامت ووضعوا حوله الأخشاب وأشعلوا حوله النيران فاحترق المنزل فاستيقظت الساحرة وكان بعد أن التهمت النيران المنزل ولم تستطع الهروب فاحترقت وكان صوت صراخها مدويا حتى ماتت وعاد الرجل إلى طبيعته وفرحت الزوجة كثيرا وعادوا المنزل وعاشوا سعداء
كان هناك قرية صغيرة وكان يعيش فيها الناس سعداء وفجأة جاءت إلى القرية امرأة ادعت أمامهم أنها تريد العيش معهم وكانت تظهر للناس أنها طيبة فقد كانت تعطي الفقراء المال وتطعم الجائعين من الناس و لاكن في الخفاء تطلب من الناس أن يرجعوا لها مالها وتأخذ الطعام الذي تعطي هي للجائعين ولكن كان في القرية رجل شجاع يعيش مع زوجته في سعادة لم يطمئن لأمر تلك المرأة و أ خذ يراقبها وعلم بكل شيء وكان ينتظر الوقت المناسب لكي يواجها بالأمر واتت تلك الفرصة حيث كانت وحدها في الغابة واخبرها وخافت أن يخبر أهل القرية بأمرها فكشفت عن نفسها أنها ساحرة شريرة وقد كانت تأتي إلى القرية لتحصل على ما تحتاجه من طعام وغيره وانتهزت هذه الفرصة حيث كانا وحدهما فحولته إلى وحش مخيف وأيضا جعلته غير قادر على الكلام حتى ذا حاول فإنه يخرج منه صوت يشبه صوت الزئير وهربت بعد ذالك ولاحظ سكان القرية اختفاء الرجل واخذوا يبحثون عنه دون جدوى وعندما كانوا يبحثون عنه في الغابة رآه احد أهل القرية وخاف كثيرا وبدأ بالصراخ فهرب بسرعة واخبر جميع الناس عن أمر ذالك الوحش وشعر أهل القرية أنهم في خطر وان ذالك الوحش قد يهاجمهم في أي لحظة وآخذو يرسلون بعض الرجال الشجعان للقضاء عليه ولكنهم لم ينجحوا لأنهم كلما رأوه هربوا وفي حين ذالك كانت الزوجة تفكر في سبب اختفاء زجها وقد لاحظت أن بعد أن اختفى زوجها اختفت تلك المرأة وظهر الوحش وأيقنت أن هناك علاقة بين كل هذه الأحداث ورأت أن من واجبها أن تتحرى أمر اختفاء زوجها بنفسها وذهبت إلى الغابة وفي الطريق قابلت الوحش وفي البداية خافت ولكنها تشجعت وقابلته ولقد فرح الوحش كثيرا وحاول أن يفصح عن نفسه وحاول بشتى الطرق ولكنه لم ينجح وخيرا خطرت على باله فكرة هي أن يحضر غصن ويكتب بها على الأرض وكتب كل ما حدث معه وتفاجأت حين علمت بأنه زوجها وذرفت عينيها بالدموع فرحا للقائه المنتظر طويلا وقررت أن تساعده في العثور على الساحرة وبدأت الرحلة وعندما وصلوا إلى الجبال قابلو رجل عجوز انه حكيم واخبروه بالحكاية ولحسن حظهم انه كان يعرفها وقال انو علاجه هو أن تموت الساحرة ودلهم على منزلها وذهبوا إليه حتى وصل الى منزلها وانتظروا حتى نامت ووضعوا حوله الأخشاب وأشعلوا حوله النيران فاحترق المنزل فاستيقظت الساحرة وكان بعد أن التهمت النيران المنزل ولم تستطع الهروب فاحترقت وكان صوت صراخها مدويا حتى ماتت وعاد الرجل إلى طبيعته وفرحت الزوجة كثيرا وعادوا المنزل وعاشوا سعداء
