بعد فتره من غيابك ليه بالله اتصلتي ؟
من ثلاث شهور شلي رجعك يعني وصار
ماانتي عشتي كل هالفتره ولا حتى سالتي
وش حصل هالحين؟ قولي وعلميني باختصار
ليه؟؟ دام انك رجعتي اليوم ليه اصلا رحلتي؟
يعني الدعوه بكيفك او مزاجية صغار
الا يمكن صار لك حاجه بعقلك والا انهبلتي
وانقلب وضع العلاقه من علوه لانحدار
ولا ماصدقتي اني عشقتك حتى ثقلتي
او كلام الليل فعلا معك يمحيه النهار
يوم قررتي بليا سابق انذار اعتزلتي
جاحدتني كن مالي دور في صنع القرار
وادري انك لاصملتي في قراراتك صملتي
ماتردك دمعتين وكسر خاطر واعتذار
احتملت اللي لو انك في مكاني ماحتملتي
وولله لولا اني عرفتك ماعرفت الانهيار
انكسار وضيق صدر ومشكله لامن زعلتي
وان رضيتي فالمصيبه ضيق صدر وانكسار
ضعت مدري ويش اسوي فيك لكنك وصلتي
مرحله خلتني انسى كبريائي والوقار
صدقيني لو فعلتي في حياتي مافعلتي
مابيدي غير احبك واعشقك اكثر واغار
يكذب اللي قال عندي ماطلعتي ولا نزلتي
باعتبارك في عيوني ما يجاريه اعتبار
انتي اصلا من وطيتي في مساحاتي وحللتي
صرت احس اني مساحه من بياض ومن خضار
مثل الاسطوره واظنك من خلال اسمي دخلتي
صفحة التاريخ لكن كنتي اسطورة دمار
مجرمة حب قتلتيني لو انك ماقتلتي
يكفي اني قمت احس برغبتي في الانتحار
كل ما اذكر كلامك لي على الجوال قلتي:
كل واحد في طريقه لي مسار ولك مسار
اذكر اني كنت ساكت وقتها حتى قفلتي
واختنقت وما دريت الا وانا افك ازرار
والقط انفاسي وانا اسأل ليه ياروحي فشلتي
كانت اول تجربه معقوله اسأت الاختيار !!
افترقنا واعتقد من بعد فرقاي انشغلتي
وافتكرتيني من بعد ما جار وقتك واستدار
اتصلتي تسأليني: كيف حالك ؟ وانتشلتي
جثتي من قبل اموت من القهر والانتظار
ايه انا في خير لكن ودي اعرف ويش نلتي ؟
من سواتك لا ضربتي عشرتي عرض الجدار
انفصلتي واستقريتي لحالك وانتقلتي
طالعه برغبتك من دار واصبحتي بدار
بس انا في نار عشت وتهت من يومك رحلتي
حتى في لحظة كتابة هالقصيده عشت نار
عندما غبتي ثلاث شهور ما حتى سألتي
قلت:اجل آن الاوان يفترض سدل الستار
وقبل لااغمض عيوني وبثواني اتصلتي
لجل تنعاد الحكايه كن مابه شي صار
وسلامتكم وعلى فكره هذي قصة الشاعر حقيقيه وله الجرح معه 11سنه
من ثلاث شهور شلي رجعك يعني وصار
ماانتي عشتي كل هالفتره ولا حتى سالتي
وش حصل هالحين؟ قولي وعلميني باختصار
ليه؟؟ دام انك رجعتي اليوم ليه اصلا رحلتي؟
يعني الدعوه بكيفك او مزاجية صغار
الا يمكن صار لك حاجه بعقلك والا انهبلتي
وانقلب وضع العلاقه من علوه لانحدار
ولا ماصدقتي اني عشقتك حتى ثقلتي
او كلام الليل فعلا معك يمحيه النهار
يوم قررتي بليا سابق انذار اعتزلتي
جاحدتني كن مالي دور في صنع القرار
وادري انك لاصملتي في قراراتك صملتي
ماتردك دمعتين وكسر خاطر واعتذار
احتملت اللي لو انك في مكاني ماحتملتي
وولله لولا اني عرفتك ماعرفت الانهيار
انكسار وضيق صدر ومشكله لامن زعلتي
وان رضيتي فالمصيبه ضيق صدر وانكسار
ضعت مدري ويش اسوي فيك لكنك وصلتي
مرحله خلتني انسى كبريائي والوقار
صدقيني لو فعلتي في حياتي مافعلتي
مابيدي غير احبك واعشقك اكثر واغار
يكذب اللي قال عندي ماطلعتي ولا نزلتي
باعتبارك في عيوني ما يجاريه اعتبار
انتي اصلا من وطيتي في مساحاتي وحللتي
صرت احس اني مساحه من بياض ومن خضار
مثل الاسطوره واظنك من خلال اسمي دخلتي
صفحة التاريخ لكن كنتي اسطورة دمار
مجرمة حب قتلتيني لو انك ماقتلتي
يكفي اني قمت احس برغبتي في الانتحار
كل ما اذكر كلامك لي على الجوال قلتي:
كل واحد في طريقه لي مسار ولك مسار
اذكر اني كنت ساكت وقتها حتى قفلتي
واختنقت وما دريت الا وانا افك ازرار
والقط انفاسي وانا اسأل ليه ياروحي فشلتي
كانت اول تجربه معقوله اسأت الاختيار !!
افترقنا واعتقد من بعد فرقاي انشغلتي
وافتكرتيني من بعد ما جار وقتك واستدار
اتصلتي تسأليني: كيف حالك ؟ وانتشلتي
جثتي من قبل اموت من القهر والانتظار
ايه انا في خير لكن ودي اعرف ويش نلتي ؟
من سواتك لا ضربتي عشرتي عرض الجدار
انفصلتي واستقريتي لحالك وانتقلتي
طالعه برغبتك من دار واصبحتي بدار
بس انا في نار عشت وتهت من يومك رحلتي
حتى في لحظة كتابة هالقصيده عشت نار
عندما غبتي ثلاث شهور ما حتى سألتي
قلت:اجل آن الاوان يفترض سدل الستار
وقبل لااغمض عيوني وبثواني اتصلتي
لجل تنعاد الحكايه كن مابه شي صار
وسلامتكم وعلى فكره هذي قصة الشاعر حقيقيه وله الجرح معه 11سنه