¨°°o°°¨]§[° منتديات هجير الجوف °]§[¨°°o°°¨

أهلا وسهلاً بك من جديد في هجير الجوف ،،، أنت غير مسجل لدينا ،، تفضل بتسجيل الدخول أو الإشتراك ...

حياك الله ...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

¨°°o°°¨]§[° منتديات هجير الجوف °]§[¨°°o°°¨

أهلا وسهلاً بك من جديد في هجير الجوف ،،، أنت غير مسجل لدينا ،، تفضل بتسجيل الدخول أو الإشتراك ...

حياك الله ...

¨°°o°°¨]§[° منتديات هجير الجوف °]§[¨°°o°°¨

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
 ::. تجديدات واسعة على منتديات هجير الجوف بمناسبة مرور ثلاث سنوات على انشاء المنتدى .:: | ::. أهلاً وسهلاً بكم وعلى الرحب والسعة .:: | ::. للإعلان أو الطلبات يرجى التواصل عبر الإيميل التالي walhanfek@hotmail.com 

4 مشترك

    النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً

    hajeer
    hajeer
    طاقم الإدارة - مؤسسي المنتدى
    طاقم الإدارة - مؤسسي المنتدى


    انثى
    عدد الرسائل : 430
    العمر : 54
    تاريخ التسجيل : 30/05/2008

    النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً Empty النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً

    مُساهمة  hajeer الخميس يونيو 05, 2008 2:25 am

    النمو الانفعالي:
    الرهافة الانفعالية: حيث يتأثر بالمثيرات المختلفة فيثور
    لأتفه الأسباب ويشعر بالحزن الشديد إذا تعرض للإحباط من أبيه أو معلمه.

    الحدة الانفعالية ( استجابة حادة لبعض المواقف لا تدل على اتزان )
    كالصراخ بعنف وشتم الآخرين والاندفاع بتهور فإذا تشاجر مع أحد،
    اندفع بعنف إلى مصدر الشجار، وإذا قاد السيارة قادها بسرعة شديدة لإظهار قوة و تحدي الآخرين.

    الارتباك: حيث يخاف ويعجز عند مواجهة موقف معقد،
    ولا يمكن التصرف حياله كسخرية الآخرين منه أو مغالاتهم في مدحه.

    الحساسية الشديدة للنقد: يشعر المراهق بالحساسية الشديدة لنقد الكبار له
    حتى وإن كان النقد صادقاً وبناءً، ومن أقرب الناس إليه،
    وخاصة عندما يكون على مسمع من الآخرين، بل ويعتبر النصيحة أو التوجيه انتقاماً وإهانة،
    وهذا مما يؤكد عدم نضجه في هذا الجانب.

    التقلب الانفعالي: ينتقل المراهق من انفعال إلى آخر بسرعة،
    فتراه ينتقل من الفرح إلى الحزن، ومن التفاؤل إلى التشاؤم،
    ومن البكاء إلى الضحك، وتارة يندمج مع الآخرين وتارة يعتزل مجالسهم،
    ومرة تجده متدينا جداً وأخرى مقصراً.

    تطور مثيرات الخوف واستجاباته: حيث تتسع مخاوف المراهقين لتشمل المدرسة والجنس،
    ومخاوف تتصل بالعلاقات الاجتماعية، ومخاوف عائلية تبدو في القلق على الأهل
    عندما يتشاجرون أو عندما يمرضون. وقد يحتفظ بعض المراهقين في بدء المراهقة
    ببعض مخاوف الطفولة كالخوف من الأشباح والثعابين ونحو ذلك.

    سيطرة العواطف الشخصية (الجسم مركز اهتمامه) حيث تظهر في بداية المراهقة
    مظاهر الاعتزاز بالنفس والعناية بالملبس والأناقة والوقوف أمام المرآة كثيراً لجذب الانتباه،
    حيث يتصور دائماً كيف سيكون رد فعل الآخرين تجاهه.

    الغضب والغيرة: تعد الغيرة والغضب من الانفعالات الشائعة في فترة المراهق
    ة حيث تظهر في غيرة المراهق من زملائه الذين حققوا قدرة على جذب أفراد الجنس الآخر
    أو ربما إخوانه الذين حققوا نجاحات في الدراسة أو الرياضة أو الأنشطة الأخرى،
    ويعبر المراهق عن غيرته في الغالب بالهجوم الكلامي بطريقة خافته أو علنية،
    ويعبر عن الغضب بالتبرم والهجوم اليدوي والكلامي خاصة عندما ينتقد
    أو يقدم له النصح بكثرة، أو عند تعدي الآخرين على ما هو ملك له أو عندما ننكر حقه
    في التعبير عن آرائه في الأسرة أو المدرسة.


    ************************************************** ************

    النمو الاجتماعي: حياة المراهق الاجتماعية مليئة بالغموض والصراعات والتناقضات
    لأنه انتقل من عهد الطفولة إلى مجتمع الكبار فهو لا يعرف قيمهم وعاداتهم واهتماماتهم،
    و ما الذي يعجبهم وما الذي لا يعجبهم، ويعيش صراعاً بين أراء أقرانه وأراء أسرته
    وبين الرغبة في الاستقلال عن الوالدين وبين حاجته إلى مساعدتهما له.

    وبين الرغبة في إشباع الدافع الجنسي وبين القيم الدينية والاجتماعية
    التي تحدد الطريق المشروع لهذا الإشباع، فيعيش متناقضات تبدو في تفكيره وسلوكه
    إذ يقول ولا يفعل، ويألف وينفر في نفس الوقت، ويخطط ولا ينفذ، ويريد الامتثال لقيم الجماعة
    ويسعى في نفس الوقت إلى تأكيد ذاته.

    ويمكن تحديد مظاهر النمو الاجتماعي للمراهق فيما يلي: -
    الميل إلى الاستقلال والاعتماد على النفس ويظهر ذلك
    في محاولات المراهق اختيار أصدقائه ونوع ملابسه، ودراسته، وتحديد ميوله بنفسه.

    الميل إلى الالتفاف حول ثلة معينة، حيث يندمج مع مجموعة من الأصدقاء صغيرة العدد
    ويبدي الولاء والانتماء والتقيد بآرائهم والتصرف وفق أهدافهم ويصبحوا جماعة مرجعية له
    يحكم من خلالهم على أفعاله وأقواله حيث يجد الراحة والمتعة والفهم لسلوكه من قبلهم،
    ويجد لديهم التقدير وإظهار المهارات وتأكيد الذات واكتشاف القدرات واكتساب المعلومات
    التي يعجز عن اكتسابها من الآباء والمعلمين بسبب ضعف العلاقة بين المراهق وأسرته في هذه المرحلة.
    تتسع دائرة العلاقات الاجتماعية حيث يصبح أكثر اتصالاً مع الآخرين:

    الميل إلى مقاومة السلطة الو الدية والمدرسية ويظهر ذلك في رفض المراهق
    لأوامر الوالدين والمعلمين إذا اصطدمت بأوامر الثلة، وينتقد الوالدين وأسلوب حياتهما
    وطريقة تفكيرهما. ويعبر المراهق الولد عن تمرده بالعداء أو الخروج من المنزل،
    أما البنت المراهقة فهي أكثر قبولاً للسلطة الو الدية.

    المنافسة: يقارن المراهق نفسه بغيره في محاولة للحاق بالآخرين أو التفوق عليهم.
    الميل إلى الجنس الآخر والاهتمام به: يتحول المراهق من النفور من الجنس الآخر إلى الميل إليه
    والاهتمام به، ويظهر ذلك في محاولته جذب الانتباه إليه عن طريق أناقة المظهر الشخصي أو امتلاك أشياء مثيرة.
    توجيه وإرشاد المراهقين:

    إن إشباع حاجات المراهقين بالطرق التربوية السليمة أمر ضروري
    إذ أن عدم إشباعها يجر إلى ازدياد متاعبهم ومشكلاتهم،
    وتكون مواجهة هذه الحاجات بالتوجيه والإرشاد وتقديم الخدمات المناسبة
    في البيت والمدرسة وكافة المؤسسات المعنية بذلك، سواء كانت خدمات إرشادية وقائية
    تهيئ الظروف المناسبة لتحقيق النمو السوي لهم، مبنية على العلاقات الاجتماعية الإيجابية،
    أو خدمات إنمائية تنمي قدرات المراهقين وطاقاتهم وتحقق أقصى درجات التوافق.
    أو كانت خدمات علاجية تتعامل مع المشكلات الانفعالية والتربوية
    ومشكلات التوافق التي تواجه بعض المراهقين بتقديم الحلول العلاجي
    المناسبة وفق الأسس العلمية للتوجيه والإرشاد.

    إن تفهم حاجات المراهقين ومطالب نموهم يسهل التعامل معهم
    ويخفف من متاعبهم ويحل مشكلاتهم ولذا
    فإن من الواجب توفير الرعاية لهم في جميع المجالات الصحية والبدنية
    والحركية والعقلية والاجتماعية والفسيولوجية والانفعالية بشكل علمي مدروس.

    وبذلك فإن من حق المراهقين على التربويين وعلى الأسرة وعلى الجهات
    ذات العلاقة أن يقدم لهم كل ما من شأنه مساعدتهم على تجاوز هذه المرحلة الحرجة
    بسلام وبأقل قدر ممكن من آثار المشكلات والتناقضات التي يمرون بها وذلك وفق ما يلي: -

    الأخذ بمبادئ التربية الإسلامية باعتبارها الأداة الرئيسة في تنمية الإنسان وإصلاح سلوكه
    وتكثيف الإرشاد الديني كمنهج وفق الأسس العلمية للتوجيه والإرشاد في جميع المجالات،
    مع الابتعاد عن الوعظ العابر، وتوظيف تأملات المراهقين الروحية في توجيه سلوكهم الوجهة السليمة.
    مع تزويدهم بالمعايير الاجتماعية والقيم الدينية، وتوضيح خطورة العلاقات غير الشرعية والتسامي بالدافع،
    وتحويل الطاقة الجنسية إلى مسالك أخرى كالصوم والرياضة البدنية وممارسة الهوايات وشغل وقت الفراغ بالمفيد.

    غرس الثقة: بأنفسهم، وذلك بتبصيرهم بذواتهم وتعويدهم حسن المناقشة والإنصات،
    مع احترام ذواتهم وتقبل حديثهم وتعويدهم تقبل النقد بموضوعية.

    الجمع والمواءمة بين الضبط والمرونة في قيادتهم، وتمكينهم من التغلب على مخاوفهم وخجلهم.

    الكشف عن قدراتهم وهواياتهم وميولهم وتوجيهها مهنياً تبعاً للفروق الفردية،
    وغرس الاتجاهات الإيجابية والمفاهيم المجردة كالعدالة والفضيلة وتوظيف الأنشطة المختلفة
    لذلك وتوظيف ثقة المراهقين في بعض الأشخاص
    من الأقارب والمرشدين والمعلمين والمشرفين لتعزيز تلك الاتجاهات والمفاهيم.

    إيجاد موازنة منطقية بين رغبات المراهقين الشخصية وبين واجباتهم الاجتماعي
    ة وتعزيز التعاون بدلاً من النزعة الفردية، تأكيداً للتكيف الاجتماعي وتبصيراً بالحقوق والواجبات.

    توفير القدوة الصالحة وتوفير الجو الآمن للمراهقين من قبل الوالدين
    ومنسوبي المدرسة والمؤسسات ذات العلاقة، وذلك بالتقبل (إشعارهم بأنهم محبوبون)
    والاحترام(تقديرهم وعدم التدخل في خصوصياتهم وأسرارهم)
    وإعطائهم الحق في التعبير عن الرأي في قضايا أسرية أو مدرسية.،
    وفهم طبيعة المرحلة ومظاهر نموها وما يصاحب ذل
    ك من ميل إلى التمرد على السلطة الو الدية والمدرسية.

    توجيه المنافسة التي تقوم بين المراهقين توجيهاً سليماً
    حتى لا تتحول إلى صراع وتوتر وخلق العدوات.

    تقديم المعلومات الدقيقة الكاملة عن حقيقة التغيرات الجسمية
    وما قد يصاحبها من آثار نفسية، وغرس اتجاهات إيجابية نحو هذه التغيرات
    ليقبلها المراهقون على أنها مظاهر طبيعية للنمو. وذلك تلافياً للاتجاهات السلبية
    التي تؤكد الرغبة في الانطواء ونقص الثقة بالنفس وعدم الاستقرار.

    احترام المراهقين (الأولاد والبنات) ومناقشتهم وتقدير حساسيتهم النفسية،
    وذلك بالابتعاد عن التجريح والانتقاد وإظهار العيوب. بل توظيف التشجيع المناسب
    والتقرب إليهم وحوارهم ورفع معنوياتهم وإشعارهم بمكانتهم في الحياة الاجتماعية
    لأن في ذلك إشباعا لحاجة نفسية من أهم ما تتوق إليه أنفس المراهقين.
    و ذلك بإعطاء الفرص لكل مراهق أن يمارس جهداً ذاتياً يشعره بقيمته النفسية
    في نظر الآخرين في جو ملائم يتيح فرصة للاستقلالية والتعبير عن الذات،
    والتخلص من تبعات الصراع النفسي للمراهقين.

    تدريبهم وتعويدهم على استخدام التفكير المنطقي المنظم في حل مشكلاتهم.

    تخليصهم من آثار القلق المنصبة على الجانب الدراسي والمهني بالتوجيه والإرشاد المناسب.

    إعطاؤهم فرصة مناسبة للاختلاء بأنفسهم بقدر مناسب لينظروا إلى أعماقهم
    ويفكروا في حياتهم وخاصة في المنازل والأندية، وإعطاؤهم فرصة في الاحتكاك
    بمن هم في مثل أعمارهم حيث أن التقاء الأقران يثري خبرات المراهقين.

    التعامل مع النوبات الانفعالية الحادة التي تعتريهم كالبكاء والضحك والصراخ
    سواء في المدرسة أو المنزل بالصبر والفهم، والمداراة بالتعاطف معهم
    للتخفيف من حدة التوتر والقلق.

    إعدادهم لمواجهة الحقائق، والواقع ليألفوه وليعيشوه
    كما هو بغرس الثقة والتهيئة اللازمة، مع عدم التهاون في التنبيه
    عن الأخطاء المتوقعة منهم ولكن بأسلوب تربوي حذر يراعي حساسيتهم.

    غرس المواطنة والقيم الصالحة في نفوسهم ليشاركوا في التنمية بإيجابية.

    تعميق العلاقة بين البيت والمدرسة والجهات ذات العلاقة،
    والتفاهم التام والمستمر حول طبيعة التعامل التكاملي مع المراهقين،
    انطلاقا من فهم المتغيرات التي تمليها طبيعة المرحلة.

    معاملة المراهقين معاملة الراشدين في المراهقة المتأخرة،
    لحاجتهم الماسة لذلك.

    عدم وضع المراهقين في مواقف متعارضة
    ( كأن يسمح لهم الوالدان بحرية الحركة ثم يحاسبونهم على الخروج من المنزل )

    الابتعاد عن وصف المراهقين بأوصاف معينة،
    خاصة أمام الآخرين، والابتعاد كذلك بالحديث عن صفاتهم
    وسماتهم عندما كانوا صغارا لأن ذلك يؤذيهم أشد الأذى
    هجير الجوف
    هجير الجوف
    المدير العام
    المدير العام


    ذكر
    عدد الرسائل : 280
    العمر : 41
    تاريخ التسجيل : 29/05/2008

    النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً Empty رد: النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً

    مُساهمة  هجير الجوف الخميس يونيو 05, 2008 5:02 am

    مشكورة أختي على هذا الموضوع الرائع ،،،،
    وسلمت يداك وعقلك

    للأسف الأغلبية لا يعرفون هذه الأشياء

    شكراً للمرة الثانيه :)
    صاحب السمو
    صاحب السمو
    هجيري مشرف
    هجيري مشرف


    ذكر
    عدد الرسائل : 623
    العمر : 43
    تاريخ التسجيل : 31/05/2008

    معلومات العضو
    الحياة:
    النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً Left_bar_bleue50/50النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً Empty_bar_bleue  (50/50)
    حبك للمنتدى ؟؟:
    النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً Left_bar_bleue50/50النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً Empty_bar_bleue  (50/50)

    النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً Empty رد: النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً

    مُساهمة  صاحب السمو السبت يونيو 07, 2008 3:48 pm

    هو مافي شك بان نعة احد المراهقين سواء شاب او فتاة يجعل فالنفوس مالا يحمد عقباه .. وذلك باسباب فيسيولوجيه وبسبب هرمونات بداخل الجسم والعقل تكون متحركة وغير متزنة .

    هجير اشكرك على حرصك على الجميع ونرجوا ان يستفاد من هذا الموضوع الرائع فهو ليس مستغرب عليكم ....


    تحياتي
    حتى لظلي مهابه
    حتى لظلي مهابه
    هجيري مميز
    هجيري مميز


    ذكر
    عدد الرسائل : 51
    العمر : 32
    تاريخ التسجيل : 04/06/2008

    النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً Empty رد: النمو الانفعالي للمراهقين .. مهم جداً

    مُساهمة  حتى لظلي مهابه الأحد يونيو 29, 2008 5:12 pm

    ..



    يسلمووو الايادي


    وربي موضووع حلووه مره


    مشكوورهـ اختي


    سي يو

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 5:51 pm